ضياع الجامعة
من جامعات علمية إلى أناس رضوا بالجاهلية ببتغون فوضى و زمجريرا و رضوا بيع اﻷصل طمعا في الحريرا يزيدهم ثروة و يقوي عنفهم عند الثورة هكذا هم عودونا من الثمانين و التسعين و الألفين أبغض هذا أم كره فهمونا! إن كانت دمقرطة فعلمونا قد بات جهلنا كبيرا بشورى و احترام لتحريرا تحرير عقل . ملامسة قلب و بصيرة تنير نفسا قد تاهت في دنياها طامعة زينتها و هواها إن على القلوب أقفالها فباتت النفوس تتكلم بأهوائها أهذا من شأن السياسة؟ فيال هاته النجاسة ! أم كسبنا شيئا من مدنية ؟ بنيت فوق أعمدة من الدنية ..