شبهنا كثير

فل نقل إن اﻹنسان  يبقى نفسه أينما ذهبنا إلى بقاع الأرض العدة المتغيرة و المتنوعة فالشعور و اﻷحاسيس تبقى نفسها من انسان لآخر لا تتغير أبدا إذ أنه حتى من ملامح الوجه و تعابيره التي تشير الى إعجاب و أحيانا الى انبهار او خوف و غيره. وهي مزاجية طبعا حسب اﻷحداث و المواقف التي يعيشها المرء من زمن و من حين لآخر .. إنه الانسان نفسه الذي خلقه الله عز و جل لذلك فإننا نجد القواعد البشرية و الروحية تنطبق على الجميع دون استثناء يذكر لذلك فان الاختلاف هو في كيفية توظيف العقل البشري و التحكم فيه و طريقة نظرته للعالم من حوله .
كلنا بشر و كلنا بن آدم و حوآء !

Commentaires

Posts les plus consultés de ce blog

حياة المدن الكبرى

خيبات الدنيا

تنفس لقلبك فجرا